رسالة
الأخبار
بعد إقامة ساحة صلاة لليهود .. حفل غنائي في منطقة القصور الأموية المحاذية لسور المسجد الأقصى
- التفاصيل
- المجموعة الأم: النشرة
- نشر بتاريخ الخميس, 25 شباط/فبراير 2016 07:33
- الزيارات: 1914
في إطار محاولات احتلالية متصاعدة لتشويه المعالم الإسلامية في القدس، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك، أقيم حفل غنائي صاخب في منطقة بقايا القصور الأموية المحاذية للسور الجنوبي للمسجد الأقصى من الخارج يوم أمس الأربعاء (24-2-2016م)، بحسب وكالة كيوبرس المقدسية.
حكومة الاحتلال تهود جزءا إضافيا من حائط البراق
- التفاصيل
- المجموعة الأم: النشرة
- نشر بتاريخ الأربعاء, 03 شباط/فبراير 2016 04:31
- الزيارات: 1762
رصد أكثر من 10 مليون دولار لتنفيذ المخطط
الحكومة الإسرائيلية تقرّ تخصيص ساحة صلاة مختلطة لليهود جنوب غرب المسجد الأقصى
رفض واستنكار إسلامي واعتباره اعتداء على الوقف الإسلامي
أقرّت الحكومة الإسرائيلية في جلستها يوم الأحد 31/1/2016 توسيع حائط البراق الواقع في السور الغربي للمسجد الأقصى والذي حولته إلى مزار وساحة صلاة يهودية عقيب احتلالها للقدس عام 1967م.
وتتضمن التوسعة إقامة ساحة صلاة إضافية مختلطة لليهود في المساحة بين الزاوية الجنوبية للحائط الغربي للمسجد الأقصى وطريق باب المغاربة، وهو الموقع الذي يعتبر جزءاً من منطقة البراق وحي باب المغاربة التاريخي، وجزء من منطقة القصور الأموية التاريخية. وبهذه التوسعة ترتفع المساحة التي يهودها الاحتلال في السور الغربي للمسجد الأقصى من 100 متر وهو الطول الحالي لحائط البراق إلى نحو 150 مترا.
وندد مفتي فلسطين الشيخ محمد حسين بالقرار وبالمشروع باعتباره اعتداء على وقف إسلامي واعتداء على منطقة البراق، الذي لا يتجزأ من المسجد الأقصى.
ويتولى مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية تتوفير أغلب تكلفة المشروع البالغة أكثر من 10 مليون دولار أمريكي.
ويأتي هذا المشروع عقب استكمال الاحتلال جريمة هدم طريق باب المغاربة الأثري الذي يحد حائط البراق من الجهة الجنوبية، بينما تحده المدرسة التنكزية من الجهة الشمالية. ويمثل الطريق الجزء الباقي من وقف حارة المغاربة الملاصق لحائط البراق، وكان الاحتلال قد شرع بهدم الحارة بأوقافها وآثارها في 11 يونيو 1967م عقب أيام من احتلال القدس. وشرع الاحتلال في آخر جرائم الهدم التي نفذها في هذه المنطقة الأثرية عام 2007، ورغم أوامر اليونسكو بوقفها إلا أنها استمرت بوتيرة أهدأ بعد عام 2012م، فيما عرف بمخطط طريق باب المغاربة، والذي يهدف إلى استكمال تهويد الواجهتين الجنوبية والغربية للمسجد الأقصى المبارك.
رفض إسلامي قاطع
من جهته عقّب الدكتور الشيخ عكرمة صبري – رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس – في حديث مع "كيوبرس" على القرار، مؤكدا أن حائط البراق هو جزء لا يتجزأ من السور الغربي للمسجد الأقصى المبارك وهو مرتبط بمعجزة الإسراء والمعراج، وأن الساحة المحاذية لحائط البراق، هي وقف إسلامي، وكانت حارة سكنية للمغاربة، اعتدى عليها الاحتلال وهدمها بالكامل.
"ليس للاحتلال أي أثر من الآثار التاريخية القديمة، فهو يعمل جاهداً لاستحداث كنس ومكاتب دينية في هذه الساحة، وذلك اعتداء على الوقف الإسلامي، كما أنه في نفس الوقت يحاول طمس الآثار الإسلامية في منطقة حارة المغاربة، وذلك أمر مستنكر ومرفوض لن يعطي الاحتلال أي حق له، لأن الاعتداء لا يُكسب المعتدي حقاً، ونحن نرفض جميع المشاريع التي أقيمت بمحاذاة حائط البراق أو في ساحة المغاربة، وما بني على الباطل فهو باطل".
من جهته اعتبر المحامي خالد زبارقة الناشط القانوني المختص بشؤون القدس والأقصى، في اتصال هاتفي مع "كيوبرس" أن قرار الحكومة الإسرائيلية هذا هو "اعتداء صارخ على الحق والوقف الإسلامي في حائط وساحة البراق ، ولا يعطي الاحتلال الإسرائيلي أي شرعية على هذا الموقع ، وقراراته هذه باطلة وفاقدة للشرعية " .
وأضاف: "هذا القرار يدلل مرة أخرى أن اعتداءات الاحتلال وممارساته ضد المسجد الأقصى والقدس هي سبب التوتر والحال الأمني المتردي في مدينة القدس خاصة، وعموم الأراضي الفلسطينية المحتلة عامة، والمطلوب من الاحتلال في ضوء هذا الوضع الأمني أن يتراجع عن سياساته وعدوانه على المسجد الأقصى والقدس أيضا".
صبري: حظر الحركة الإسلامية تضييق على الأقصى
- التفاصيل
- المجموعة الأم: النشرة
- نشر بتاريخ الخميس, 19 تشرين2/نوفمبر 2015 13:56
- الزيارات: 1977
ندد الشيخ الدكتور عكرمة صبري – رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس وخطيب المسجد الأقصى المبارك - بقرار دولة الاحتلال الإسرائيلية حظر الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، يوم الثلاثاء (17-11-2015م)، مشيرا إلى أن السبب الرئيس لهذا القرار التعسفي هو دفاع الحركة الإسلامية عن المسجد الأقصى واهتمامها في شؤونه.
توتر في المسجد الأقصى ودعوات لشد الرحال اليه مع استمرار منع مرابطات من التصدي لاقتحامات المستوطنين
- التفاصيل
- المجموعة الأم: النشرة
- نشر بتاريخ الأحد, 22 تشرين2/نوفمبر 2015 22:00
- الزيارات: 2030
تواصل قوات الاحتلال احتجاز بطاقات هوية النساء أثناء دخولهن المسجد الأقصى المبارك، في حين لا زالت تمنع ما يزيد عن 60 مقدسيا (غالبيتهن من النساء وبينهم رجال) من دخول المسجد بعد أن أدرجت أسماءهم في قائمة أعدها الاحتلال منذ أشهر بشكل غير قانوني. وترابط النساء المدرجات في القائمة عند باب حطة في السور الشمالي للمسجد الأقصى المبارك بعد منعهن من الاقتراب من باب السلسلة القريب من حائط البراق في السور الغربي للمسجد.