رسالة
أدب الأقصى
رمضان والأقصى الأسير
- التفاصيل
- المجموعة الأم: المحتوي
- نشر بتاريخ الأحد, 22 أيلول/سبتمبر 2013 08:39
- الزيارات: 2924
بقلم: د. مأمون فريز جرار
في شهر رمضان، يشد المسلمون رحالهم إلى مكة المكرمة طمعا في نيل أجر حجة مع النبي عليه وآله الصلاة والسلام القائل: (عمرة في رمضان تعدل حجة معي)
ويمر المعتمرون بالمسجد الثاني الذي تشد إليه الرحال: المسجد النبوي، ولكن أنى لهم أن يكملوا الجولة بزيارة ثالث المساجد التي تشد إليها الرحال؟ ودون المسجد الأقصى قيود الاحتلال وعوائق العدوان التي لا تصد المسلمين في البلاد البعيدة فحسب بل تمنع سكان الضفة عنه.
إلى القدس هيا نشد الرحال
- التفاصيل
- المجموعة الأم: المحتوي
- نشر بتاريخ الأربعاء, 12 حزيران/يونيو 2013 21:27
- الزيارات: 3166
بقلم الأستاذ مخلص برزق
تغنينا بهذه الكلمات كثيراً، وخفقت معها قلوبنا، وسالت معها مآقينا شوقاً لقدسنا وأقصانا الحبيب.. لم نفقد الأمل لحظة أننا سنعانق التراب الطاهر لأرض الإسراء والمعراج..
عبر فضاءات الزمن تصلنا إشعاعة النور من الحبيب المصطفى يوجه لنا البوصلة نحو بيت المقدس..
هو ذا يهيج مشاعر أصحابه وأحبابه وأمته للالتحاق بالمسيرة المقدسية التي افتتحت بأعظم معجزة حظي بها نبي مرسل بالإسراء ليلاً من البيت الحرام إلى المسجد... الأقصى المبارك ثم المعراج إلى السماوات العلا فيحثهم على شد الرحال إلى تلك المواطن المباركة التي تشرفت به وبإخوانه الأنبياء والمرسلين عليهم السلام.
لا زلت حيا في قلوبنا رسول الله
- التفاصيل
- المجموعة الأم: المحتوي
- نشر بتاريخ الخميس, 06 حزيران/يونيو 2013 11:36
- الزيارات: 2851
لا زلت حيا في قلوبنا رسول الله
غرفتي موصدة الباب، يسكنها الصمت، و يلفها سكون غريب و يأسرها حزن قاتل، حزن تسلل إلي فآرق مضجعي، و أفسد علي نومي الذي توسلته لنسيان ما يحدث ... آه مما يحدث : قتل ، إبادة ، حصار، دمار، جفاء، موت بطيء، لا أحد يندد، لا أحد يتكلم، الكل يشاهد و لا يتأثر، الكل مستغرق في شؤونه و لا يفكر البتة في أخيه ...، طغت المادية، و أصبحت البشرية تتسابق نحو الثروة، نحو التسلح، نحو الجاه و السلطة...، لقد انحرفت عن الطريق الذي أراده الخالق لها، و الذي سطره النبي الكريم "محمد" عليه الصلاة و السلام ... هذا الذي ملأ الكون رحمة و عدلا.. ترى إن كان بيننا
ما يكون شعوره؟
تنسم عبير الأقصى في ذكرى الإسراء والمعراج
- التفاصيل
- المجموعة الأم: المحتوي
- نشر بتاريخ الخميس, 06 حزيران/يونيو 2013 11:38
- الزيارات: 5405
يمتد المسجد الأقصى المبارك على مساحة 144 ألف متر مربع، فوق إحدى التلال الأربع التي تكوّن القدس القديمة وترتفع بها لأكثر من 800 متر فوق سطح البحر. وهو بهذا أشبه بربوة مرتفعة تكسوها الخضرة ويطيب هواؤها صيفا وشتاء. فهذه التلة يحيط بها سور ترتفع فوقه مآذن المسجد المبارك الأربع، وأغلبها مساحات خضراء تتوزع فيها مختلف أنواع الأشجار، وأهمها شجرة الزيتون المباركة. ولعلها الربوة التي أشار إليها القرآن الكريم حكاية عن عيسى وأمه عليهما السلام: "وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ". كما يقول مفسرون إنه المشار إليه في القسم المذكور في الآية الكريمة: "وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ".
مُعلّـقـة غـزة
- التفاصيل
- المجموعة الأم: المحتوي
- نشر بتاريخ الخميس, 06 حزيران/يونيو 2013 11:35
- الزيارات: 2875
مُعلّـقـة غـزة
كوثر ميلود النويني
بعد الذي شاهدته من دمار و خراب للأوزان و خروقات للتفاعيل و سقوط للحرف تلوى الآخر لم أكن لأصدق ما رأيت لولا أنني شاهدته بأم عيني.
حاولت أن أستجمع قواي و أمعن النظر و أدقق الملاحظة فلعل ما أرى هو بعض الزحافات و العلل المؤقتة لضرورة أو لغرض في نفس الشاعر.
حاولت أن أقتنع بهذه الفكرة و لكن محاولتي هذه باءت بالفشل, كونها تتعارض مع قاعدة درسناها تقول أنه من المحظور جمع أكثر من علتين في البيت الواحد.