الصخرة صخرتنا (28)
الحق أن التسمية الخاطئة لقبة الصخرة "مسجدا" ظهرت مع عدد من كتّاب القرن الـ20 الميلادي، مثل محمد كرد علي، ومحمود العابدي، وعارف العارف، والذين اعتبروها مسجدا يجاور "المسجد الأقصى" داخل ما يسمى بالـحرم! وهذا الخطأ تلقفته بلدية الاحتلال في القدس حاليا، إذ تعتبر المسجد الأقصى على 3 أقسام: المصلى وتقول إنه كل المسجد، والقبة وتعتبرها مسجدا آخر، والصحن وتعتبره ساحات عامة!