حائط البراق
ملك للمؤمنين بالله على مر العصور
باعتباره جزءا من المسجد الأقصى الذي لم يكن ملكا لليهود إلا عندما كانوا هم المؤمنين، أما وقد كفروا بالله ورسله- ومن بينهم عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام، فليس لهم من حق فيه، وإن زعموا وحرفوا واعتدوا!