ولا زالت المؤامرة مستمرة، بل ومتصاعدة،
فخلال الشهر الحالي (يوليو 2006)، كشف النقاب
عن اعتزام ما يسمى ببلدية القدس وسلطة الآثار الصهيونية إجراء
حفريات وإزالة الطريق
المؤدية إلى باب المغاربة، في إطار توسعة وصفت بأنها
الأكبر في ساحات حائط البراق منذ الاحتلال
عام 1967! |