(ومن
أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها
اسمه، وسعى في خرابها، أولئك ما كان لهم أن
يدخلوها إلا خائفين، لهم في الدنيا خزي
ولهم في الآخرة عذاب عظيم) وتم تحويل الحائط وحارة المغاربة التي
بناها السلطان الناصر صلاح الدين لسكنى
الجند المغاربة الذين حرروا معه بيت
المقدس من الصليبيين إلى ساحة مزار لليهود
أطلق عليها ساحة المبكى! |